ITMOs pipeline established: CACE and GEP Forge Comprehensive Strategic Alliance to Catalyze Global Climate Action
ITMOs pipeline established: CACE and GEP Forge Comprehensive Strategic Alliance to Catalyze Global Climate Action
In a significant move for global climate action, the Climate Action Center of Excellence (CACE) and the Green Economy Partnership (GEP) have formalized a comprehensive strategic partnership. This initiative, backed by the Gulf Organisation for Research and Development (GORD) in its capacity as the parent entity of CACE, heralds a new era of integrated efforts across policy frameworks, technological platforms, and investment in climate-resilient projects.
The partnership will concentrate on several pivotal areas: enhancing host countries’ readiness for Internationally Transferred Mitigation Outcomes (ITMO) projects, increasing transparency in ITMO transfers, and ensuring alignment with the sustainable development goals of all involved parties. Importantly, this collaboration aims to leverage climate finance and foster a large pipeline of high-integrity ITMOs. This strategic alliance is designed to meet 2030 Nationally Determined Contribution (NDC) targets, focusing on regional players and industries that are hard to abate. By activating Article 6, CACE and GEP are opening new avenues for both public and private entities to partake in significant and effective climate action.
Through CACE’s innovative platforms, including policy frameworks, carbon registries, and carbon layer inclusion, coupled with GEP’s robust investment in building a substantial project pipeline, this alliance is set to enhance market fungibility and drive significant environmental impact.
Dr. Yousef Alhorr, Founding Chairman of GORD, said the agreement embodies GORD’s mission to foster innovative solutions that address critical environmental challenges. “The partnership between CACE and the Green Economy Partnership exemplifies our dedication to enhancing international cooperation and supporting nations in their journey towards a greener future,” he said.
Alexandra Soezer, Director of CACE said the strategic agreement is not just a commitment to meet existing climate goals but a bold step towards creating a sustainable future through dynamic and scalable climate solutions. “This agreement harnesses both organizations’ strengths to accelerate the adoption of Article 6 of the Paris Agreement,” she said. “By enhancing the capacity of host countries to deliver correspondingly adjusted ITMOs, we are paving the way for substantial environmental and economic benefits globally.”
Arthur Chirkinian, CEO of Green Economy Partnership, said he is enthusiastic about this new partnership because of its strategic importance for global climate initiatives. “This is a transformative alliance that underscores our dedication to pivotal climate action on a global scale,” he said. “By aligning our resources and expertise, we aim to create a ripple effect of sustainable impact, demonstrating that economic development and environmental stewardship can go hand in hand.”
لتعزيز ممارسات الاستدامة ومواجهة التغير المناخي في المنطقة: مركز التميز في العمل المناخي يعقد شراكة استراتيجية مع مؤسسة الاقتصاد الأخضر
ضمن مساعي مركز التميز في العمل المناخي (CACE) ومقره دولة قطر، لتعزيز ريادته العالمية في مجال تنفيذ المادة السادسة من اتفاقية باريس للمناخ، أعلن المركز عن عقد شراكة استراتيجية مع مؤسسة الاقتصاد الأخضر (GEP) الرائدة في دعم ممارسات الاستدامة ومواجهة تحديات التغير المناخي. وتهدف هذه الشراكة، المدعومة من المنظمة الخليجية للبحث والتطوير “جورد” – وهي المنظمة الأم لمركز العمل المناخي، إلى الحد من ظاهرة الاحتباس الحراري والتكيف مع تغير المناخ وذلك عبر تعزيز التعاون الدولي في مجال تطوير الأطر القانونية، والبنية التحتية التكنولوجية، والاستثمار في المشاريع المستدامة.
وتعد هذه الشراكة الاستراتيجية منصة للتعاون في مجال تعزيز جاهزية الدول الحاضنة للمشاريع التي يمكن أن تولد أرصدة الكربون المعروفة ايضاً بنتائج التخفيف المنقولة دولياً (ITMOs) وزيادة الشفافية في عمليات نقلها، وبذلك ضمان توافق جميع الأطراف المعنية مع أهداف التنمية المستدامة. ويهدف هذا التعاون إلى الاستفادة من الفرص التي يوفرها تمويل العمل المناخي وتعزيز تدفق أرصدة المادة 6،2 المعروفة بنتائج التخفيف المنقولة دولياً (ITMOs) ذات المعايير الدولية المعنية بالنزاهة.
كما يسعى هذا التحالف الاستراتيجي إلى تحقيق أهداف المساهمات المحددة وطنياً (NDCs) لعام 2030، مركزاً على القطاعات التي لا تزال تعتمد على الانبعاثات الكربونية الكثيفة في عملياتها والصناعات التي يصعب تخفيف انبعاثاتها. لذا ومن خلال تفعيل المادة السادسة من اتفاقية باريس للمناخ، ستعمل المؤسستان على خلق فرص جديدة للمشاركة في عمل مناخي فعال لكل من القطاعين العام والخاص.
ويهدف هذا التعاون إلى تحقيق تأثير بيئي إيجابي وذلك من خلال المنصات التابعة لمركز التميز في العمل المناخي (CACE) المتخصصة في مجالات تطوير الأطر القانونية، وسجلات ارصدة الكربون، إلى جانب استثمارات مؤسسة شراكة الاقتصاد الأخضر (GEP) في مجموعة كبيرة من المشاريع المستدامة.
وفي هذه المناسبة قال الدكتور يوسف بن محمد الحر، رئيس مجلس ادارة المنظمة الخليجية للبحث والتطوير “جورد”: “إن هذه الاتفاقية تعكس مبادئ المنظمة الخليجية الراسخة في تعزيز الحلول المبتكرة التي من شأنها معالجة التحديات البيئية الصعبة. وأضاف: “إن الشراكة بين مركز التميز في العمل المناخي (CACE) ومؤسسة شراكة الاقتصاد الأخضر (GEP) تجسد التزامنا بتعزيز التعاون الدولي ودعم الحكومات من أجل تحقيق مستقبل مستدام للأجيال القادمة”.
وصرحت د. ألكسندرا سويزر، مديرة مركز التميز في العمل المناخي (CACE) بأن هذه الاتفاقية ليست مجرد التزام بتحقيق الأهداف المناخية الحالية، بل هي خطوة جريئة نحو خلق مستقبل مستدام من خلال حلول مناخية ديناميكية وقابلة للتطوير. وأضافت: “إن هذا الاتفاق يسخر قوة كلتا المنظمتين لتسريع اعتماد المادة 6 من اتفاقية باريس للمناخ. فمن خلال تعزيز قدرة الدول على مواكبة التطور في مجال نتائج التخفيف المنقولة دولياً (ITMOs)، فإننا نمهد الطريق لتحقيق فوائد بيئية واقتصادية كبيرة على مستوى العالم”.
ومن جانبه اعرب آرثر تشيركينيان، الرئيس التنفيذي لمؤسسة شراكة الاقتصاد الأخضر (GEP) عن سعادته لهذه الشراكة نظراً لأهميتها الاستراتيجية في مجال المبادرات المناخية العالمية. وقال: “إن هذا التحالف التحولي يؤكد التزامنا بالعمل المناخي المحوري على نطاق عالمي”. وأضاف:”من خلال مواءمة مواردنا وخبراتنا، نهدف إلى خلق تأثير مستدام مضاعف، وتأكيد أن التنمية الاقتصادية وحماية البيئة يمكن أن يسيرا جنبًا إلى جنب.”